mm

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

23/05/2013

تاكيد وجود صفقه مابين مؤسسه الرئاسه والجماعه الجهاديه لتحرير الجنود المختطفين

شارك برايك وعبر عن وجودك

نور الهدي ذكي صحفية بالعربي الناصر
بوابة الوفد. متابعات الاربعاء، 22 مايو 2013 20:30 
أكدت نور الهدي ذكي رئيس تحرير جريدة العربي الناصري وجود صفقة بين مؤسسة الرئاسة وبين الجماعات الجهادية الذي ينتمي إليها خاطفو الجنود السبعة الذين تم الإفراج عنهم صباح اليوم فى سيناء. 
وأشار ذكي إلى أن الصفقة تتطلب الإفراج عن 18 من الجهاديين مقابل تحرير الجنود، وقالت إن الأسماء المفرج عنهم هم كالتالي: 
(محمد عبد العزيز نافع من مواليد 78 بالعريش - ليث ابراهيم صالح عميرة من رفح 78 - نصر خميس محمد نصر من العريش مواليد 76 - عرفات عودة علي سلامة من الشيخ زويد 78 - سليمان سلمي محمود الزوارعة الشيخ زويد مواليد 68 - احمد هادي الجورة مواليد 79 - صالح عميرة الشيخ زويد مواليد 70 - عبد القادر سويلم رفح 63 - محمود عبد السلام الجورة 71 - ايمن حسين الشيخ زويد مواليد 80) 
أضافت الكاتبة الصحفية أن الوسيط فى عملية التبادل كان كرم زهدي القيادي فى الجماعة الاسلامية قام باستلامهم واستقلوا عربة ترحيلات من منطقة الجورة، وكانت عملية الإفراج أمس قبل تحرير الجنود السبعة. 
وكانت من ضمن شروط الصفقة عدم تواجد أي سيارات تابعة للشرطة أو الجيش تتبع الجنود، كما كان كرم زهدي يستقل سيارتة بجانب سيارة الترحيلات فقط. 
وتابعت، أنه عندما وجد كرم زهدي القيادي بالجماعة الإسلامية تواجد طائرة استطلاع محلقة بالاجواء، قام بإيقاف العملية، ولكن تم سحب عملية الاستطلاع. 
وأضافت أن الجنود السبعة المختطفين كانوا موزعين على أربعة أماكن عبر الأنفاق في غزة، وعندما تمت الصفقة تم نقلهم مرة أخري إلى سيناء لتسليمهم إلى الجيش. 
تابعت نور الهدي ذكي أن الثلاثة ضباط وامين الشرطة المختطفين منذ فبراير الماضي كانوا متواجدين فى نفس المكان الذي تواجد فيه الجنود المختطفين داخل غزة. 
وأوضحت رئيسة تحرير العربي الناصري أن حماده أبو شيته كان الاسم ال 19 فى الصفقة ولكن الفريق عبد الفتاح السيسي رفض خروجه ضمن الصفقة. 
كما أشارت رئيسة تحرير العربي الناصر إلى أن مسئول أمريكي رفيع المستوي كان يتواجد فى مصر منذ عملية اختطاف الجنود وقام بالإشراف علي المفاوضات التي أجريت. اقرا المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - فيديو - تحرير 18 جهاديا مقابل الجنود السبعة

ምንም አስተያየቶች የሉም:

አስተያየት ይለጥፉ