شارك برايك وعبر عن وجودكاليوم.. «مستأنف الإسماعيلية» تستمع إلى شهادة مأمور سجن دمنهور فى «هروب مرسى»
اقتحام سجن وادى النطرون
نشر: 22/6/2013 3:11 ص – تحديث 22/6/2013 3:11 ص
تستمع اليوم محكمة استئناف الإسماعيلية برئاسة المستشار خالد محجوب إلى أقوال العميد خالد لطفى مأمور سجن دمنهور فى قضية الهاربين من سجن وادى النطرون، بعد أن صرحت المحكمة للدفاع باستخراج صورة رسمية من تقرير جهاز المخابرات العامة المرفق فى القضية رقم 1227 لسنة 2011 جنايات قصر النيل الخاصة بقتل المتظاهرين «قضية القرن».
كان أحد أعضاء هيئة الدفاع عن المتهمين قد قدم خطابا للمحكمة الجلسة الماضية بشأن تقرير المخابرات العامة عن الاتصالات بين حماس والإخوان وقت أحداث الثورة، مقدما من النائب العام المساعد المستشار حسن ياسين، يرد فيه على طلب المحكمة بشأن الحصول على هذا التقرير، وأفاد أن التقرير موجود فى أوراق «قضية القرن» المتهم فيها مبارك ووزير داخليته حبيب العادلى و6 من مساعديه بقتل المتظاهرين، وطلب الدفاع من المحكمة التصريح له بالحصول على نسخة منه فصرحت له المحكمة.
وفى السياق ذاته، تنظر الدائرة التى يترأسها المستشار مهيب عسكر بمحكمة استئناف الإسماعيلية طلب الرد «الثانى» المقدم من المحامى بالنقض أبو بكر الطرابيلى ضد المستشارين وليد سراج الدين وخالد غزى -عضوى اليمين واليسار بمحكمة جنح مستأنف الإسماعيلية- الذى قدمه بعد رفض الطلب الأول الذى قدمه ضد رئيس المحكمة المستشار خالد محجوب.
ووفقا لما أقره المستشار خالد محجوب خلال جلسة الأحد الماضى، فإن طلب الرد الثانى لا يترتب عليه وقف نظر الدعوى، وذلك وفقا لنص المادة 162 مكرر من قانون المرافعات التى تنص على «إذا قضى برفض طلب الرد أو سقوط الحق فيه أو عدم قبوله أو بإثبات التنازل عنه لا يترتب على تقديم أى طلب رد آخر وقف الدعوى الأصلية، ومع ذلك يجوز للمحكمة التى تنظر طلب الرد أن تأمر بناء على طلب أحد ذوى الشأن بوقف السير فى الدعوى الأصلية».
وعليه تواصل محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية عقد جلساتها اليوم فى القضية الأهم والأخطر وهى هروب السجناء من سجن وادى النطرون وقت أحداث الثورة، وهو السجن الذى هرب منه الرئيس محمد مرسى ومعه زملاؤه من قيادات جماعة الإخوان المسلمين بعد أن اقتحمه أعضاء من حماس وحزب الله.
كانت جلسة الأحد الماضى قد شهدت أحداثا ساخنة، حيث وقعت اشتباكات عنيفة بين عدد من النشطاء بالإسماعيلية الذين جاؤوا للتضامن مع المحكمة، لما تتعرض له من إرهاب وبين أنصار جماعة الإخوان المسلمين، ووصل الأمر إلى حد الاشتباك بالأيدى مما أدى إلى وقوع إصابات.
اقتحام سجن وادى النطرون نشر: 22/6/2013 3:11 ص – تحديث 22/6/2013 3:11 ص
تستمع اليوم محكمة استئناف الإسماعيلية برئاسة المستشار خالد محجوب إلى أقوال العميد خالد لطفى مأمور سجن دمنهور فى قضية الهاربين من سجن وادى النطرون، بعد أن صرحت المحكمة للدفاع باستخراج صورة رسمية من تقرير جهاز المخابرات العامة المرفق فى القضية رقم 1227 لسنة 2011 جنايات قصر النيل الخاصة بقتل المتظاهرين «قضية القرن».
كان أحد أعضاء هيئة الدفاع عن المتهمين قد قدم خطابا للمحكمة الجلسة الماضية بشأن تقرير المخابرات العامة عن الاتصالات بين حماس والإخوان وقت أحداث الثورة، مقدما من النائب العام المساعد المستشار حسن ياسين، يرد فيه على طلب المحكمة بشأن الحصول على هذا التقرير، وأفاد أن التقرير موجود فى أوراق «قضية القرن» المتهم فيها مبارك ووزير داخليته حبيب العادلى و6 من مساعديه بقتل المتظاهرين، وطلب الدفاع من المحكمة التصريح له بالحصول على نسخة منه فصرحت له المحكمة.
وفى السياق ذاته، تنظر الدائرة التى يترأسها المستشار مهيب عسكر بمحكمة استئناف الإسماعيلية طلب الرد «الثانى» المقدم من المحامى بالنقض أبو بكر الطرابيلى ضد المستشارين وليد سراج الدين وخالد غزى -عضوى اليمين واليسار بمحكمة جنح مستأنف الإسماعيلية- الذى قدمه بعد رفض الطلب الأول الذى قدمه ضد رئيس المحكمة المستشار خالد محجوب.
ووفقا لما أقره المستشار خالد محجوب خلال جلسة الأحد الماضى، فإن طلب الرد الثانى لا يترتب عليه وقف نظر الدعوى، وذلك وفقا لنص المادة 162 مكرر من قانون المرافعات التى تنص على «إذا قضى برفض طلب الرد أو سقوط الحق فيه أو عدم قبوله أو بإثبات التنازل عنه لا يترتب على تقديم أى طلب رد آخر وقف الدعوى الأصلية، ومع ذلك يجوز للمحكمة التى تنظر طلب الرد أن تأمر بناء على طلب أحد ذوى الشأن بوقف السير فى الدعوى الأصلية».
وعليه تواصل محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية عقد جلساتها اليوم فى القضية الأهم والأخطر وهى هروب السجناء من سجن وادى النطرون وقت أحداث الثورة، وهو السجن الذى هرب منه الرئيس محمد مرسى ومعه زملاؤه من قيادات جماعة الإخوان المسلمين بعد أن اقتحمه أعضاء من حماس وحزب الله.
كانت جلسة الأحد الماضى قد شهدت أحداثا ساخنة، حيث وقعت اشتباكات عنيفة بين عدد من النشطاء بالإسماعيلية الذين جاؤوا للتضامن مع المحكمة، لما تتعرض له من إرهاب وبين أنصار جماعة الإخوان المسلمين، ووصل الأمر إلى حد الاشتباك بالأيدى مما أدى إلى وقوع إصابات.
ምንም አስተያየቶች የሉም:
አስተያየት ይለጥፉ