عفيفى يكشف مخطط ما بعد 30 يونيو:مجلس بقيادة السيسي ونور وموسى
الجمعة 7 يونيه 2013 6:08:14 م
نقلا عن صفحة العقيد عمر عفيفى
تجهيز السيسي ( الأخواني ) لتولي رئاسة مجلس انتقالي مع أيمن نور وعمرو موسي بديلا لمرسي وتكرار تمثيلية طنطاوي وعنان .
عاجل وهام للغاية ـ يوجد حاليا في واشنطن وفي سريه تامه وبدون أعلان في الصحافه المصرية او الامريكية وفد رفيع المستوي من مساعدي وزير الداخلية ، وقيادات من المخابرات العامة والحربية والقوات المسلحة لتلقي التعليمات لمواجهة تظاهرات ٣٠ يونيو التي دعت لها حملة تمرد ، ووضع الخطط البديلة في حالة تفاقم التظاهرات وخروجها عن نطاق سيطرة الأمن .
وأهم تلك الخطط البديلة هي خداع الشعب المصري وتعيين عبد الفتاح السيسي ( الأخواني ) لرئاسة مجلس رئاسي أنتقالي لفترة يضم عمرو موسي و أيمن نور وشخصية سلفية ، وذلك في حالة اسقاط مرسي في ٣٠ يونيو وما بعدها وخروج الأمور عن قدرة الأمن في أحتواء التظاهرات . ( مع آحتفاظ السيسي بمنصبه كوزير للدفاع )
والسيناريو حتي الأن هو تدخل القوات المسلحة بحجة حماية الأستقرار والامن العام والمنشآت وأعلان حالة الطوارئ وسفر مرسي للخارج ( وغالبا لقطر ) مع الحفاظ التام علي جميع كوادر الآخوان والمرشد وأعضاء مكتب الأرشاد بحماية وتعهد السيسي تماما كما حدث مع طنطاوي وعنان .
نحذر من الأن أن تولي السيسي لأي منصب هو أستمرار وترسيخ لحكم الأخوان وماهو ألا ضحك علي الدقون وأستبدال أخواني (مرسي ) بأخواني أخر وهو (السيسي ).
وأرجو أن يكون الشعب المصري أذكي من تلك المؤامره التي يتم وضع لمساتها الأخيرة بالأتفاق بين مرسي والشاطر وموسي وايمن نور ومحمد ابراهيم
ومن ناحيتنا سنتدبر الأمر بناء علي تلك المعلومات وسنعلن عن موقفنا بعد الرجوع لشركائنا من قادة المجموعات الثورية والتشاور
العقيد عمر عفيفي
الجمعة ٧ يونيو ٢٠١٣
سكايب
الجمعة 7 يونيه 2013 6:08:14 م
نقلا عن صفحة العقيد عمر عفيفى
تجهيز السيسي ( الأخواني ) لتولي رئاسة مجلس انتقالي مع أيمن نور وعمرو موسي بديلا لمرسي وتكرار تمثيلية طنطاوي وعنان .
عاجل وهام للغاية ـ يوجد حاليا في واشنطن وفي سريه تامه وبدون أعلان في الصحافه المصرية او الامريكية وفد رفيع المستوي من مساعدي وزير الداخلية ، وقيادات من المخابرات العامة والحربية والقوات المسلحة لتلقي التعليمات لمواجهة تظاهرات ٣٠ يونيو التي دعت لها حملة تمرد ، ووضع الخطط البديلة في حالة تفاقم التظاهرات وخروجها عن نطاق سيطرة الأمن .
وأهم تلك الخطط البديلة هي خداع الشعب المصري وتعيين عبد الفتاح السيسي ( الأخواني ) لرئاسة مجلس رئاسي أنتقالي لفترة يضم عمرو موسي و أيمن نور وشخصية سلفية ، وذلك في حالة اسقاط مرسي في ٣٠ يونيو وما بعدها وخروج الأمور عن قدرة الأمن في أحتواء التظاهرات . ( مع آحتفاظ السيسي بمنصبه كوزير للدفاع )
والسيناريو حتي الأن هو تدخل القوات المسلحة بحجة حماية الأستقرار والامن العام والمنشآت وأعلان حالة الطوارئ وسفر مرسي للخارج ( وغالبا لقطر ) مع الحفاظ التام علي جميع كوادر الآخوان والمرشد وأعضاء مكتب الأرشاد بحماية وتعهد السيسي تماما كما حدث مع طنطاوي وعنان .
نحذر من الأن أن تولي السيسي لأي منصب هو أستمرار وترسيخ لحكم الأخوان وماهو ألا ضحك علي الدقون وأستبدال أخواني (مرسي ) بأخواني أخر وهو (السيسي ).
وأرجو أن يكون الشعب المصري أذكي من تلك المؤامره التي يتم وضع لمساتها الأخيرة بالأتفاق بين مرسي والشاطر وموسي وايمن نور ومحمد ابراهيم
ومن ناحيتنا سنتدبر الأمر بناء علي تلك المعلومات وسنعلن عن موقفنا بعد الرجوع لشركائنا من قادة المجموعات الثورية والتشاور
العقيد عمر عفيفي
الجمعة ٧ يونيو ٢٠١٣
سكايب
مين أصلاط عمر عفيفى ؟ - وبعدين من دلوقتى مش عاجبكم السيسى - ما فيه ناس بتنادى برجوع حكم العسكر - يعنى ولا عسكر عاجب ولا اخوان نافع - عايزين مين يحم مصر - كل واحد حييجى حيبقى له معارضين ؟ معنى كدة اننا بعون الله حنغير كل سنة ريس ؟ عمار يا مصر أولادك حيعملوا فيكى اللى الغرب واليهود فشلو فيه وهو تقطيعك !!! - ده بدل ما نتكاتف ونشوف موضوع مياة النيل ؟
ምላሽ ይስጡሰርዝالصراحه لازم أرد علي وجهة النظر و التحذير ده ...
ምላሽ ይስጡሰርዝأولا: ازاي السيسي "اخواني" مع ان محاولات الاخوان للسيطره علي الجيش حتي الأن تبدأ دائما بمحاولات الاطاحه بالسيسي و تدبير توريطه و احراجه تمهيدا لاقالته؟؟؟ ثانيا: التشكيك في السيد عمرو موسي خطير ... هذا الرجل وطني للنخاع و مواقفه الوطنيه لاتحصي طوال فترة خدمته كوزير خارجيه جعل العالم كله يعيد النظر في رؤيته لمصر عندما شاهدنا كلنا المناظره الشهيره التي حدثت بينه و بين وزير خارجية اسرائيل في الولات المتحده مع بداية شغله لمنصب وزير الخارجيه. وكلنا يعلم مواقفه مع حسني مبارك و معارضته الدائمه لسياساته و لم يستطيع مبارك الا ترشيحه كأمين عام للجامعه العربيه للتخلص منه (و مع كل هذا تم اتهامه أنه "فلول و من العهدالبائد" هههه -كلام غريب علينا كلنا و نعلم جميعا الاصطلاحات الاخوانيه اللي زرعوها في رؤوس العباد). هذا الرجل ديبلوماسي و يؤمن بالجلوس مع ألد الأعداء للتفاوض معهم و اذا جلس في اجتماع مع خيرت الشاطر فهذا لايدينه (قد يحتاج الرجل أن يتعرف علي ما يدور في ذهن خيرت الشاطر المدبر لمعظم خطط الاخوان ليقرأ أفكاره للتعرف علي خططه المستقبليه تجاه ماسوف يحدث في 30 يونيو و بذلك يمكنه أن يتعامل مع الموقف في هذه اللحظه الحرجه) ... لكل منا منهجه و أسلوبه في التعامل مع الأحداث واختلافنا في الأسلوب لتحقيق أهداف مشتركه لا يعني اختلافنا في الأهداف - ومقولةان أنا وطني و أنت غير وطني و منافق وتعقد صفقات من تحت الترابيزه يجب اعادة النظر فيها... يجب علينا جميعا تحليل الأحداث و المواقف و لا نشكك في رموز الوطن ... و عموما أنا أري ان أفضل الحلول الأن هو أن يتولي جيشنا الوطني العظيم (اللي بيسموه "عسكر") حكم البلاد في هذه اللحظه الحرجه لأعادة الأمن و السيطره علي ما يحدث يوميا في أنحاء مصر من بلطجه و قتل و سرقات و تسيب و ذلك سوف يعيد للدوله هيبتها المفقوده و يعزز دور القضاء و يعيد الاستقرار لمؤسسات الدوله و أيضا لا يمكن أن نتناسي أن الله سبحانه و تعالي قدر لنا أن يكون ألد أعداء البشريه هم جيراننا وقتلة أبنائنافي جميع الحروب السابقه - وكل حكامهم عسكريين علي فكره- فأري أنه من الطبيعي أن يكون الرئيس رجل ذو خلفيه عسكريه و يعلم بواطن الأمور في هذا الشأن و هو ما يزعج اسرائيل كثيرا وأري أن العداء الشديد لبعض الأطراف من كافة أطياف مصر لحكم عسكري مؤقت يتلائم مع رغبة اسرائيل في تحويل الحكم في مصر الي حكم مدني- احنا جيشنا وطني و مش مستورد وانجازاته العظيمه في أوقات السلم و الحرب و حتي في الكوارث تتحدث عنه و لايمكن تجاهلها و السيسي أو غيره لايستطيع أن يوظف جيشنا لحكمه الدكتاتوري ان افترضنا ذلك جدلا... هذا رأيي و رأي الغالبيه من الشعب الأن ... !!! أما بالنسبه لأيمن نور فأنا معك تماما أنه رجل مكشوف و متسلق و متلون و لكنه ضعيف و ليس أي وزن أو ثقل عند الشعب - و كونه يحاول أن يكون دائما في الصوره كوسيط فلا خطر من ذلك (في السياسه دائما هناك وسطاء). و أخيرا بالنسبه للتدخل الأمريكي في مصر فهذا شئ حتمي و مفروض علينا و يجب أن نتعامل مع هذه الحقيقه فهم القطب الأوحد في العالم و اذا عزلنا أنفسنا ورفضنا التفاوض و السفر اليهم و الاجتماع بهم فنحن نعطي الفرصه للاخوان أو السلفيين للاجتماع بهم و عقد صفقات دنيئه معهم و كله باسم الدين.